ما هي أداب الكلام ؟

جاء الدين الإسلامي كآخر الديانات السماوية مكتملا بالنصوص والأركان ، ولا زيادة فيه ولا نقصان فيه. بل يصح في كل زمان ومكان ولكل إنسان ، إذ يهتم بآداب الكلام والكلام ، فأمرت الشريعة الإسلامية بحفظ اللسان ، وضرورة السكوت ، ورقة الكلام.

يريد الإسلام أن يميز المسلم بإيمانه وعبادته وأخلاقه وأخلاقه وظهوره.

وبما أن الكلمة التي تخرج من الإنسان لها أهميتها لخطورتها ، فمن الضروري على المسلم أن يحرص على لسانه ، ويتجنب الكلام الكاذب والكلام الكاذب والغيبة والنميمة ، وكل ذلك من أجل الحماية. لسانه مما حرمه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وفي سؤال الصحابي الكبير معاذ بن جبل رضي الله عنه قال لرسول الله عن العمل. أن يدخل الجنة وبُعد عن النار ذكره رسولنا الكريم أركان الإسلام ، وبعض أبواب الخير. فقال له: ألا أقول لك من صاحب كل ذلك؟ قلت: نعم يا نبي الله. فأمسك لسانه وقال: (كفاك عنا). فقلت يا نبي الله هل نلام على ما نقول؟ قال: أمك أكلتك يا معاذ فهل يلقي الناس في النار على وجوههم أو أنوفهم إلا حصاد ألسنتهم؟

الكلام النافع له شروط يجب أن يتوفر بها حتى يكون مستساغًا وله تأثير مفيد على عامة الناس: –

* أن الكلام مفيد ويدعو إليه ، إما لجذب النفع ، أو لدرء الأذى.

* أن يحضره إلى مكانه ويتوخى اقتناص فرصته.

* حصره بما يحتاجه.

* أن يختار الكلمة التي يتكلمها.

إنه آداب الكلام في الإسلام.

(اختر أجمل الكلمات وأفضل الكلمات أثناء مخاطبة الناس)

قال تعالى: {وهداهم إلى الكلام الطيب وهتدوا إلى سبيل الحمد}.

الجواب الصحيح على السؤال: – ما هي آداب الكلام؟

الاجابة:-

1- الصدق في الكلام.

2- الذكر.

3- الدعاء على النبي صلى الله عليه وسلم.

4- حسن الكلام.

5- تجنب الكلام الممنوع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *